www.mohaned-noor.yoo7.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


المنتدى الرسمى لنور ومهند
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الحلقه الثالثة عشر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 105
تاريخ التسجيل : 22/04/2009
العمر : 31
الموقع : مصر

الحلقه الثالثة عشر Empty
مُساهمةموضوع: الحلقه الثالثة عشر   الحلقه الثالثة عشر I_icon_minitimeالجمعة مايو 01, 2009 4:37 am

الحلقة اللي جايا اكتر حلقة رومانسية حتنكتب في المسلسل
وبعدها دخلت امها للسكرتيرة بكل احاسيس الشر اللي جواها كانت عاوزة تضربها وتعملها اي فضيحة وخلاص
بس رامى منعها وصدها عن السكرتيرة
.....
وقدر انة يماطلها لحد ما السكرتيرة جرت وسابت المكان خالص
بس احمد ومريم فين
مريم جرت على احمد لحد ما سابتة بيركب العربية ووصل لاولل الشارع ومالحقتهوشش
اتنرفزت اوي و رمت شنطتها في الارض من كتر العصبية ودخلت المستشفي وراحت لامها وقالتلها بكل عصبية

لية ... لية بتعملي فينا كدة..... لية انتى ضد سعادتى ... لية بتتعسينى
حرام عليكى.. احمد بيحبنى جدا ومستعد يعمل علشانى اي حاجة
شفتى اهو مشي ومش راجع تانى
مبسوطة كدة.....
عاوزة تخربي بيتى
ام مريم مكنش في وشها اي رياكشن او رد فعل يذكر خالص غير انها كانت متفاجئة برد فعل بنتها مريم
وهيا بتنهار ادامها
وبتقع من طولها ووشها بيصفر جدا وبيغمن عليها
وكأن كانوا رايحين المستشفي مخصوص علشان مريم\
اللي حالتها منهارة
والي الدكاترة شالوها من ع الارض وودوها فوق
وامها ماشية وراها باصة في مكان واحد وعينيها شاردة زى ماتكون ماشية متمرمجة
وبسرعة رامى اتصل باحمد وقالة انة مريم بتموت
و بسرعة كان ابو مريم و اخوها في المستشفي وخالها وعمها ودستة رجالة من العيلة
ومريم كانت على سرير الكلوجوز
وفي دنيا تانية
وطبعا كل الناس وكل الي جم علشان مريم كان بيسئل رامى هوة اية اللي حصل
ورامى كان ساذج اوى علشان قالهم كل اسرار البيت
وقالهم اللي المفروض مكنش يتقال
بس بسرعة كلهم جم على ام مريم
وعاتبوها
وهيا مكنتش عندها اي مبرر تدافع بية عن نفسها
غير انها عيطت وبكت جامد على حال بنتها
وحست بالندم وهيا شايفة بنتها لاول مرة بتموت اوى ادامها
اول مرة تشوفها بالمنظر دة
لدرجة انها مسكت التلفون واتصلت باحمد واتحايلت علية واعتذرتلة علشان يجى
واحمد اساسا مش عارف يجى لان طريق الرجوع زحمة جدا
و كان هاين علية يسيب العربية في نص الطريق وينزل ياخد الشوية دول جري على رجلة
بس وصل بعد ساعة الا ربع
وكان الجلوكوز خلص\
ومريم فاقت بس كانت مرهقة وكلة كان فرحان حواليها وبيهنيها
احمد كان بيجري
لحد ما وصل المستشفي واتصل برامى علشان يعرف هيا فين بالضبط
و لما عرف رقم الاوضة خدها جري لحد الدور التانى واول مادخل ع الاوضة
كان كلة واقف بيبص لاحمد
واحمد كان عاملل زى الطفل الصغير لما جري لحد السرير وخد مريم بالحضن
مريم كانت عاملة زى الميتة اللي ردت فيها الروح من تانى
ومكنتش عاوزة تسيب حضن احمد اللي كان محتويها اوى
كلة كان مستغرب الموقف
وكلة كان حاسس ان فية حاجة غلط
احمد ومريم مكنش في قلوبهم اي حاجة وحشة ساعتها
غير انهم في حضن بعض
مش عاوزين اي مشاكل
مش عاوزين اي حاجة غير اللحظة الحلوة دى
اللي رجعوا فيها لبعض\
واللي هما في حضن بعض بعد كل الخناقات دى
اول مرة يحسوا هما الاتنين ان محدش مهم ومحدش يهمة حبهم غير هما الاتنين بس
وعلشان كدة نسوا كل الناس ونسوا كل المواقف وخدها احمد زى مايكون خطفها زى العيال الصغيرة
من وسط مليون واحد
الغريبة انها كانت فرحانة
مش عاوزة تهتم باي حاجة
غير ان احمد ماسك ايدها وبيشدها
وواخدها معاه
احمد قالها ..يلا بينا
مريم قالتلة ...انت مجنون
احمد قالها انا عارف .. حمد للة على سلامتك ياروح قلبي كنت حموت لو كان جرالك حاجة
مريم: انت مودينى على فين ..انت مش عارف ان طيارة جدك حتنزل كمان ساعة بالضبط
احمد : يانهااااااااااااااار ابيض دة كان حيتسوح ... يلا بينا ع المطار .. انا وانتى
طلعوا ع المطار ومستنين الطيارة توصل
وقاعدين هما الاتنين في استراحة المطار
و شيماء اخت احمد اتصلت وقالت انها جاية و ام احمد تعبانة ومستنياهم في البيت
حالهم اتغيرخالص هما لاتنين والنص ساعة اللي كانت فاضلة دى كانت من اجمل الاوقات اللي قعدوا فيها لوحدهم احمد ومريم
وبعد ما احمد ساب مريم دقيقة
رجع بالشوكولاتة اللي بتحبها مريم و قالها صبري نفسك لحد ما يحطولنا الاكل قالها لازم تاكلي كويس انتى اساسا ما اكلتيش من الصبح
مريم: انا مليش نفس اكل يا احمد بجد
احمد: هوة اكل المطارات دة اكل يابنتى دة سندوتش كدة همبرجر حطينة في التلاجة وحيسخنوة بالميكروويقف
احمد مد بايدة الشوكولاتة بعد مافتحها على شفايف مريم مباشرا
مريم: --استغربت وقالت
--اية دة احنا في مكان عام يا احمد
احمد: وفيها اية يعنى وهوة حد واخد بالة
احمدج كان متابع تفاصيل مريم جدا ويقولها : كنتى وحشانى
مريمن كانت بتبص لاحمد بنظرات كلها مكسوف وخجل
احمد كان فاهم النظرات دى وقالها مش عاوز اسمع حاجة
انسي كل الي فات
انا مش مصدق اننا مع بعض
سيبينا نعيش اللحظة الجميلة دى
مريم كانت لما تبقي مبسوطة اوى ا تدلع و تكلم زي الأطفال

اعدواجنب بعض على كراسي الانتظار في الرصيف
وبعدها احمد قالها : فرحانة معايا
مريم : انت شايف اية؟؟
احمد : يارب اقدر اسعدك يا مريم
مريم : يارب انا اللي اقدر اسعدك يا احمد ومش تزعل منى تانى
احمد: انا نفسي نشرب سوا عصير فراولة دلوقتى
مريم بدلع : فوولة
احمد: فوولة .. بحب اقولها كدة
في الوقت دة احمد كان سارح في لون عينيها الاسود وشفايفها اللي زى الفراولة
فضلوا ياما يبصوا لبعض
وكل ما احمد يحس انها تزلت عنيها عشان اتحرجت منة
ينزل هوة كمان عنية علشان ما تتكسفش فترجع تبص لة
لحد ماخلصوا هما الاتنين عصير الفراولة اللي في ايديهم
احمد: اية دة خلصتى العصيلر بالسرعة دى
مريم: اة بحبة قوى
احمد: طيب حطلبلك تانى
امريم: لا بلاش مش عايزة اتخن
انا نفسي اخس 3 او 4 كيلو
احمد : لية
انتى كدة عسل قوي
مريم: يعنى علشان اخد راحتى في اللبس شوية
ومايبقاش ملفت ومابحبش ابقي من نوع الستات اللي لما بيتجوزوا بيطخنوا
احمد: هوة هيبقي ملفت عليكى سواء خسيتى ولالا
عارفة لية؟
\مريم: ببتسامة خفيفة وعين مستغربة: لية؟؟
عشان انتى قشطة
مريم: ههههه ... تاني قشطة أنا مش قولتلك بلاش الكلمة ده

احمد : ليه... مش عارفة

مريم : مش عارفة حاساها كدة كلمة وحشة من اللي بيقولها الشباب للبنت لما بيعكسوها
احمد : طب ياقشطة

مريم: ضحكت ضحكة طويلة اوى وقالت مش مصدقة اللي يشوفنا من ساعة احنا الاتنين مايشفناش دلوقتى واحنا بنضحك ونهزر
احمد: هههههههههههه
عندك حق .. دماغتنا صغيرة احنا الاتنين حنعمل اية بقي
بس بحبك
كنتى وحشانى اوى يا مريم

مريم كان كل ما احمد يقولها ياقشطة تتحرج قوي و تضحك


هوة فعلا كان شايفها قشطة يعني يمكن عشان لما

بشوفها بحس بنفس الإحساس بتاع طعم القشطة

إحساس كده بالسعادة

أو الرضا

تحس انك مبتهج و سعيد و ف حالة من الارتياح النفسي

و الاسترخاء العقلي

تحس ان تفكريك مش شايف غيرها

و عنيك شايفة الدنيا أحلي

و صوتها بيغطي على صوت الدوشة و الزحمة

و على صوت كل الناس حوليكم

تحس بالحب و ان قلبك بيدق و انت مش حاسس بيه

بس المشكلة ان لما بروح

بفكر يترى أخرة ده ايه

ياترى بكرة مخبي ايه

ياترى ده صح و لا غلط

فى الفترة دى احمد كان مندمج

مريم : ترجع تفتكر اللي حصل وتقول لاحمد بعنيها

احمد يقولها هسسسسسسسسسسس
انسي
مش عاوز افتكر دلوقتى
خلينى معاكى
شيماء اخت احمد وصلت المطار
وخدوا بعضهم وطلعوا على الكافتريا تانى

اول قعدوا شيماء باين عاليها انها مخنوقة بس استغربت ... وقالت جوة نفسها .. في سرها ... عليا النعمة اخويا دة مجنون .. هوة صالحها امتى .. هوة فية اية .. بصي انا مليش دعوة حكلمهم عادى خالص

مريم : أزيك عاملة أيه

شيماء : الحمد لله

أزيك أنت و احمد

احمد : انا ومريم يعنى مش قوى

زى القشطة على العسل بس

صح ياقشطة

مريم ( تبتسم ) : انا مش قولتلك بلاش قشطة

شيماء: مالك ياقشطة

مريم تضحك : انتي كمان

احمد : عشان تعرفي ان مش أنا بس اللى شايفك قشطة

و قعدوا يبصو لبعض

ومريم تضرب احمد على رجلة
مريم: اسكت بقى خالني أعرف اتكلم

احمد : انا اكلمت انا ساكت

مريم : طب بطل تسبيل بقى

أنا :............

شيماء: أيه يا مريم.... أنت مالك يابت

مريم : ماليش بس هو اللى عمال يحرجني

شيماءا : هههههههه شكلك يضحك أوي و الله ما كنتش أعرف أنك بتتحرجي كده

............
وكان فية على الترابيزة التانية بنت وولد قاعدين ماسكيين ايدين بعض وبيبصوا لبعض وشكلهم حيودعوا بعض علشان السفر

احمد : شايفى البنات ماسك أيدها و بتصبل له فى عينه يابخته مدلعاه مش أنا

مريم : و انت مالك بقى مش مدلعاك أخر دلع

أ -

شيماء : ايه يامريم ما دلعي احمد ينفع كده يا مريم

مريم : طيب ياستي هدلعة

قولليلي بقى اية اخر الاخبار
شيماء: انتوا اللي قولولي هنا رجحعتوا لبعض ازاي؟؟
التلفون بتاع مريم ساعتها كان بيرن
وقالت لحظة
وقامت علشان ترد
وفجاءة كان المفاجاءة ان دة تلفون من ابوها بيقولها
مريم يا مريم
الو
مريم: ايوة يابابا سامعاك
-مريم الحقي امك يا مريم امك بتموت
مريم--- في صوت عالي وفجعة: انت بتقول اية

اييييييييييييييييية
انا جايا حالا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mohaned-noor.yoo7.com
 
الحلقه الثالثة عشر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحلقه الا ولى
» الحلقه االتانيه
» الحلقه التالته
» الحلقه الرابعه
» الحلقه الخامسه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.mohaned-noor.yoo7.com :: شعــــــــــــــــر و شــــــــــعراء :: منتدى مسلسل ازاى تمتصوا غضب بعض من تأليف ايهاب متولى معاطى-
انتقل الى: